slide
slide
slide
slide
slide
قصص النجاح
قصص نجاح اكتر
قصة سارة

قصة سارة

بداية تعرضي كانت تشوه معرفي مع المثيرات العشوائية في الألعاب وغيرها.

 

تأثرت جوانب حياتي جميعها فغالبًا ما كنت أخاف وأقلق وأشعر أن الله بعيد عني كنت لا استمتع وأنبسط في المناسبات بالقدر الذي أود، دائمًا ما كان هناك شعور سيء وثقل على قلبي ، ترقب دائم ومزاجية مُزعجة، أهملت صحتي، قدرتي على التذكر والحفظ تأثرت، والثقة بالنفس أيضًا.

لم تتوقف محاولاتي السابقة فكنت أستغل مواسم الطاعات وأحاول مجددًا ولكن لم تكن لدي معرفة😕!

فدائمًا ما تبوء محاولاتي بالفشل.

🤍🌿حياتي مع التعافي مختلفة تمامًا!!

الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات♥️

دلني الله على عفة في أضيق أوقاتي وأشدها حلكه،

وكان الشعور كما ذكره الدكتور عبدلله " وإذا بخطام الجمل بين يديك" ! أي فرحة وأي سرور أتحدث عنه فقد وجدت ضالتي وجدت جوابًا لمسألتي✨

هداني الهادي إلى سواء السبيل

ومن هنا سُطرت لي بداية الرحلة🌁

التي بدأتها بـ لا حول ولا قوة إلا بالله

وجاهدتها بمعاذ الله🌿

واستغفرت وأعتذرت وصفحت وعفوت

سلمت أمري للذي أحبني فبتلاني🤍

قصة محمد

كانت المشكلة عادة سرية فقط .. في نظري

و اكتشفت بعدها ان الاباحية هي مشكلة ايضا مع العادة السرية ، هذه المشكلتين فقط ..

و اكتشفت بعدها بأن كلمة " فقط " لا تكفي  ..

مع برنامج التعافي الرباني عرفت ان مشكلة الإدمان اوسع من مشاهدة الإباحية و ممارسة العادة السرية ..

بعد 12 سنة من الإدمان ، في كل قصة توبة أبداها تنتهي بانتكاسة

جلدت ذاتي لاشهر طويلة حتى تألمت .. و مرضت نفسيتي .. و تمنيت الموت ..

و لم يكن جلد الذات في يوم حلاً لإدماني .. بل تحسنت نفسيتي لما توقفت عن جلد ذاتي

مع التعافي الرباني عرفت حقيقة المشكلة ، عرفت لماذا تأتيني الرغبة الملحة ، عرفت لماذا أقع بزلة ، و عرفت لماذا أنتكس ..

تعلمت اراقب أفكاري .. و أفهم نفسي أكثر

ليس بقدراتي و ذكائي و تخطيطي ، بل بعون الله و فضله ..

مع البرنامج لأول مرة اعالج ادماني بأدوات علاجية .. و انا من كنت اعالج نفسي بالتوقف فقط عن مشاهدة الاباحية و ممارسة العادة السرية..

 

عالجت الفراغ الروحي بأداة الروح .. عالجت بعدي عن الله بالأقتراب منه ..

بطلب العون منه فلن يهديني الا الله ..

باليقين بأن لي يشفيني من هذا الإدمان إلا الله ..

و بتوكيل كل الأمور اليه ، انقذني رباه ..

و بدأت بعملية جراحية مع البرنامج لأعالج ما في القلب و ما زلت في هذه العملية .. لأنظفه من كل نكتة سوداء ..

فأصدق مع نفسي ..  و اجرد اخطائي .. و اسعى في اصلاحها ليرتاح قلبي

و اعالج نفسي بأداة العقل ، بمراقبة افكاري ، و مراقبة محفزاتي ، لأنتبه من حضور الرغبات الملحة ، و اتعامل معها بمواجهتها ، و استبدالها بخيارات اخرى انا احبها

و بأداة الجسد تعلمت ان انهض و اتحرك ، و اساعد نفسي بمساعدة غيري ، و ان انتبه لنومي و غذائي ، و ادخل الرياضة ضمن سلوكياتي

التعافي الرباني ساعدني حتى بالتخلص من ادماني على الانترنت .. و الخروج من عزلتي .. و الجلوس مع اهلي

البرنامج علمنا ان نتوب الى الله ليس فقط من ادمان الاباحية ، بل من كل ذنب ..

و علمنا ان التعافي ليس فقط التوقف عن السلوكيات السيئة ، بل نغير نمط حياتنا بسلوكيات بديلة طيبة

هذا البرنامج من الله ، و نعمة تفضل بها علينا

الحمد لك يا رب 🤲

قصة أبو محمد

بدأت في إدمان الإباحية والعادة السرية من

عمر 15 سنة، وأنا الآن عمري 45 سنة ، 30 سنة عشتها في إدمان الإباحية

والعادة السرية،  قضيت أول عشر سنوات وأنا في مرحلة الإنكار،

أقول لنفسي يا أخي ترى ما عندك أي إدمان القضية الناس كلها تشاهد

الإباحية والله عزوجل غفور، ومشاهدة الإباحية من الصغائر وكل بني

آدم خطاء، ولا أنت أول واحد ولا أنت آخر واحد ودائما أبرر لنفسي،

ومضت عشر سنوات وأنا في مرحلة الغفلة والإنكار ، في هذه المرحلة

 أنا كان عندي أن الإباحية العكس تعطيني منافع اللذة

والمتعة، والمفاسد صغيرة منافع الإباحية أكثر من مفاسدها

وجلست على ذلك  10 سنوات، بعدها تزوجت وأثر هذا على العلاقة

الحميمية بيني وبين زوجتي بدأت أصحى وانتقلت لمرحلة الحيرة والتردد،

بدأت أحس في مفاسد كبيرة، الان أثر على علاقتي

بزوجتي ولما تأثرت العلاقة الحميمة، تأثرت نفسيتي، ثقتي بنفسي،

علاقتي بالأخرين، ولكن في نفس الوقت في منافع أقول لنفسي لا

ما أقدر أعيش بدون الإباحية لأن هذه لذتي ومتعتي أنا عشر سنوات وأنا

متعتي في الإباحية فكنت في هذه المرحلة مرحلة الحيرة والتردد ألوم

الآخرين، كنت أقول المشكلة مو عندي المشكلة في زوجتي لا تستعد

لي ولا تستقبلني استقبال جيد، وتزعلني ولا تطيعني، ألقي باللوم على

زوجتي وطفولتي، أنا نشأت في اضطهاد لفظي وجسدي، هذا هو

السبب اللي خلاني ألجأ للإباحية، ألقي اللوم على عملي رئيسي في العمل

سيء، ولذلك أنا ألجأ للإباحية وجلست على ذلك عشر سنوات،.

،طلقت زوجتي بسبب إدمان الإباحية، هنا  صارت المفاسد كبيرة قاعد أشوفها،

أصبحت بلا زوجة بلا أولاد أصبحت أشعر بالقلق والاكتئاب والمرارة،

ولكن في نفس الوقت لازال إثمهما أكبر من نفعهما لازال فيه نفع

بس ما أقدر أنام بدون الإباحية والعادة السرية، لما أكون في إجازة

لوحدي كيف أقضي وقتي بشعر بالملل والوحدة فالإباحية لاتزال

تساعدني في ذلك، في هذه المرحلة كنت دائما استخدم التسويف،

التسويف بمعنى ان شاء الله خلاص أنا مقتنع إني لابد أتوقف ولكن

بعد سنة مع بداية السنة الجديدة أتوقف إن شاء الله مع العمل

الجديد اتوقف، إن شاء الله مع الزوجة الجديدة أتوقف، وتستمر هذه

المرحلة أمني نفسي تسويف تسويف، بدأت في هذه المرحلة أطلع على

البرامج ولكني أسوف، مرت سنوات وفي يوم من الأيام قررت من داخل

نفسي عندما حسيت إن حياتي في خسران، واقتنعت من داخلي إن لا

منفعة تماما من الإباحية وكلها خسران وكلها مفسدة داخلية على

نفسي وعلى زوجتي وعلى عيالي، عندما تزوجت حديثا للمرة الثانية قررت إن أدخل في

مرحلة الإقلاع ومرحلة العمل، أتوقف تماما وبدأت أسمع للبرامج في

التعافي من إدمان الإباحية أسمع لمقاطع الفيديو وبدأت أتحمس،

شهر شهرين ثم بعد ذلك أرجع اعتمدت في هذه المرحلة على قوة

الإرادة عندي إني استطيع فكنت أجلس شهر وبعدين أرجع، وكنت

أجلس  90 يوم وبعدين أعود وأنتكس، مرات أجلس 4 أشهر وبعدين

أنتكس، في مرة جلست 6 أشهر ثم بعد ذلك انتكست، تبين لي إن

مشكلتي الرئيسية في هذه المرحلة، وسبب أني ما انتقلت إلى مرحلة الثبات أني

لم ألتحق ببرنامج متكامل في التعافي، بحيث إني أدخل على جلسات

نفسية منظمة تقودني على التعافي وتغير من حياتي، في هذه المرحلة

عرفت إيش سبب إني دايما انتكس وهو أني لم ألتحق ببرنامج تعافي منهجي، ولذلك

في يوم من الأيام وأنا في أحد انتكاساتي جلست وعندي شعور الإحباط،

وقلت: يارب يارب من لي غيرك يارب ليس لي أحد سواك يارب لاحول لي

ولا قوة ، يارب أنقذني، وأنا في عز الحسرة وفعلا دعيت دعاء المضطر

أمن يجيب المضطر إذا دعاه في وسط هذا الضر وأنا أبحث في

اليوتيوب وإذا التعافي الرباني من الإباحية،  بدأت أسمع وسبحان

الله وكأن هذا البرنامج خطام الناقة اللي ذكره الدكتور عبدالله، كأنه طوق النجاة

اللي كنت منتظره، أنا كنت معتمد على حولي وقوتي، في هذا البرنامج

تعلمت أعتمد على حول الله وقوته، وفي هذا البرنامج لن أتشافى إلا

بقوة الله عزوجل، تعلمت في برنامج التعافي الرباني إني كيف أغير ما

بنفسي، (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)،

تعلمت في برنامج التعافي الرباني حتى يغيروا ما بأنفسهم كيف أغير

ما بنفسي، ماذا يوجد في داخل النفس، العقل والروح والجسد والقلب.

في برنامج التعافي الرباني تعلمت أدوات، أداة الروح: تمرين الطمأنينة،

أداة الجسد: نصح الاخرين والتطوع في خدمة الاخرين، أداة القلب:

تنظيف القلب من الحقد والحسد والغل والكبر والأنانية والاعتذار إلى

الأخرين، أداة العقل: تدربت على تمرين المواجهة والاستبدال وتمرين

تغيير الأفكار، حسيت أنه هذا اللي كان ينقصني، وسبب الانتكاسة إني لم

ألتحق ببرنامج شامل،  لما التحقت بهذا البرنامج جلست أشهر وأنا مقلع

ثم انتقلت بعد ذلك إلى مرحلة الثبات، في مرحلة الثبات أصبحت الأدوات

جزء من حياتي، أصبحت بدون رغبة ملحة أصحبت إنسان آخر مو

الإنسان اللي قبل برنامج التعافي الرباني، أحسست وكأني إنسان آخر،

((فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس ))

وتواصلت مع

مجموعات الدعم وأصبحت أرشد الناس وأصبحت فعلا نورا يمشي به

في الناس، لي الآن اكثر من سنة وأنا متعافي والحمد لله بدون رغبة ملحة و توقفت عن مشاهدة الإباحية، و عن العادة السرية، وتوقفت عن الخيالات

حتى الخيالات الجنسية توقفت عنها والحمد لله بتطبيق أدوات التعافي

الرباني اختفت الرغبة المحلة وأصبحت أعيش حياة جديدة.

 

قصة أبو عبدالرحمن

قصتي باختصار ....

لاكثر من ٢٢ سنة وانا في صراع وتعب وهم أثقل كاهلي..وفي دوامه لا أجد لها مخرجا

بدأت معي في أواخر المرحلة المتوسطة بداية من المطالعة في الصور التي في المجلات في المحلات التجارية لدافع الرغبة الجنسية ثم تطور الامر الى الحصول على بعض المجلات الأكثر انحلالا

كان الحصول على فيلم اباحي وقتها صعب جدا

لكن ليس مستحيل ، في اواخر المرحلة الثانوية حصلت على فيلم وكان امراً غير طبيعي وشعور غريب ( رغبة تغطيها دهشة واستغراب ) كان تأنيب الضمير حاضر لكن كان ضعيف لان مشاهدة مثل هذه الافلام لايحصل بالسهولة ومتى ما رغبت ،

لكن كان هناك دافع قوياً للحصول عليها وتفكير دائم يصل احيانا الى القلق ، ثم تحول الامر الى متابعة القنوات الفضائية ( وحيث انا الحصول عليها سهل ) بدأ معها الادمان ، كنت احيانا اقطع بعض الاجتماعات واتغيب احيانا عن الدراسة والعمل للمشاهدة والمتابعة ( مع ان المناظر الاباحية فيها قليلة وليست كافلام الجنس ) لكن كانت فيها الاثارة من لباس وممارسات وغيرها ، فكثر التعلق بها والرغبة لها حتى النفس تصل احيانا الى التوتر والقلق ولا تهدأ الا بعد المشاهدة ثم تطور الأمر الى المواقع في النت ( ولا تسأل عن تلك الفترة ) بدأت في فقد الثقة في النفس والتشتت في التفكير، دائم الاكتئاب والحزن بدأ معي تأنيب الضمير ، اهملت الدراسة ( وانا كنت افوق اقراني في الذكاء والحيوية والنشاط والقيادة ) تأنيب الضمير قتلني في داخلي ، والرغبة تضرب على تفكيري ، فلا أعلم ولا اقدر على ارضاء احدهما

عشت سنوات في التيه والضياع ( النفسي ) ارجع ثم اتوب ثم أعود وهكذا... ، تضربني سياط التأنيب فتوجع ، تخنقني حسرات الندم ولكن أعود ، اصبحت وحيدا وسط زحام الناس ، غريب بين الاصدقاء والاهل .. غائب وسط الحضور .. كنت احب اعمال التطوع والانشطة الاجتماعية والاعمال الادارية وكلما اردت عمل شيء ناجح اتاني الشيطاني ليخبرني عن حقيقتي وما افعل في الخفاء، فيهد عزيمتي ويضعف همتي وتخور قواي

حتى وصلت الى عمر ٤٠ وقد ضاقت علي الارض بما رحبت وضاقتي علي نفسي وكتمت الهموم الانفاس

فبدأت بالاكثار من الصالحات والتزود منها ، ولا افعل معصية الا اتبعتها بطاعة ولازمت الاذكار حتى اصبحت المسبحة لا تفارقني وأُكثر من الدعاء

وقلت المشاهدات لكن لم تنقطع ( تزيد أحيانا وتفتر أخرى ) وانا ازداد من الصالحات وافتر وهكذا

لكن كان هناك صوت في داخلي يقلقني كثيرا

وهو مع رغبتي الشديدة في الاقلاع الا انه كان هناك احساس وصوت في داخلي يخبرني بعدم جديتي وصدقني رغم أني كنت جادا في الترك

لكن لا اعلم ما هذا الشعور ...!!!

مضت سنوات على هذا حتى وصلت مرحلة كرهت فيها نفسي واستحقرتها كثيرا ( كيف وانا بهذا العمر والتفكير انظر لمثل هذا ) وأحسست كأني غريق في لجة البحر وتحت ظلمة الليل بين امواج عاتية مرحلة اليأس مرحلة اصرخ فيها بصوت عالٍ ( يارب خلاص .. يارب خلاص . . تعبت.. تعبت )

دعوت الله في جوف الليل ( بأسمائه الحسنى وصفاته العلى وباسمه الاعظم الذي اذا سأل به اعطى واذا دعي به اجاب .. سألت الله بكل اسم هو له سمى به نفسه او استأثر به في علم الغيب عنده او علمه احد من خلقه .. يارب انقذني .. ياربي لا حول لي ولا قوة الا بك ....) بدأت اجاهد في الاقلاع بنفس جديدة ثم وجدت رابطة قناة عفة وبرنامج التعافي الرباني في احدى قنوات التلجرام مصادفة

وبدأت معها الرحلة والان مضى علي مايقارب 150 يوماً ( تقريباً )وانا في عافيه والحمد لله

تأتي فترات ضعف لكن ( كنت اكثر من الاذكار والقران والنوافل بقدر ما استطيع ) ولو لم يأتي منها الا ان اغيض بها الشيطان ، مع هذه الطريقة ( اتبع السيئة الحسنة ) والاكثار من الذكر والعمل الصالح ومتابعة برنامج التعافي الرباني تصبح النفس اكثر قوة واكثر سيطرة

وشغل وقت الفراغ بما ينفع والهروب من المكان

والابتعاد عن وسائل التواصل ومتابعة اخبار الاخرين والانشغال بالنفس عن الغير

واذا رأيت مبتلا حمدت الله على العافية وامسكت اللسان عن الانتقاد الغير مبرر في الغير

واعتذر عن الاطالة

وان كان الخاطر مليء بالكلام.

البرامج
برامج أكثر
القائمة البريدية

قم بإدخال بريدك الالكتروني للحصول على الأخبار وتحديثات الموقع